سلوكات أمزال في الميزان

إن رئيس الجامعة الملكية للشطرنج المنتهية صلاحيته المعروف بالسباب والشتام والطعان ، هو شخص فقد إدراكه للأشياء وتمييزه بين الأشياء.
وأصبح إدراكه مجرد عملية استقبال للإشارات والخصائص والتنبيهات الحسية المتفرقة دون اللجوء أو القدرة على تنظيمها وتوحيدها في صور وانماط للأحداث والظواهر كما هي في الواقع وعدم القدرة على الاستجابة لها من حيث هي علامات ورموز اجتماعية وذات دلالة.
وبالتالي من يشتهر بهذه الخصائص(خصائص السب والشتم) يمكن وصفه بانه شخص معاق من الناحية النفسية أو شخص ساذج بسيط وإن أردنا الإشارة إلى مستوى ذكائه العام (العقلي والعاطفي لوجدناها متدنية).
لأن السب عادة سيئة، وخلق متدنٍ، وهو جريمة يحاسب عليها القانون، و يعتبر لا عادة سيئة وخلقاً متدنيا فحسب بل نوعاً من الحقد واللؤم والانحطاط النفسي .
وبالتالي طبعاً امثال هؤلاء لا تعول عليهم أمور القيادة ورئاسة الجامعة الملكية للشطرنج والتغيير الإيجابي الذي يطمح إليه جميع الشطرنجيين المغاربة. ولا يشرفنا أيضا أن يمثلنا أمام المحافل الوطنية والدولية.